بقالي كتير مكتبتش اي حاجة هنا
ذكرياتي مع البوردة دي لا تقدر بثمن
مر سبع سنين علي اول وجود ليا في البوردة دي
ايام عدت هوا
رغم اني شغال حاليا و لحد ما ليا وضعي الاجتماعي فب الشركة بس
لسه مش قادر ارتبط
في اافترة الي سبت فيها البوردة
كنت ارتبطت بواحدة كانت لسه اول سنة ليها في الجامعة و كانت صغيرة
عشت معاها احساس محستوش مع اي حد ، كنت طاير من الفرحة و بحبها اوي اوي بس حصل مشاكل و افترقنا و كدا و ارتبط يعني بكذا واحدة من ثانوي
واحدة كانت في اولي ثانوي و كانت قطة مغمضة بس طنت بكلمها في الوساخة ز كدا و بوظتها و سمعتها كلام حرفيا هي مش فاهماه
بس افترقنا برضه و ارتبطت بواحدة تانية برضه في اولي ثانوي
و قبليهم الاتنين كنت مرتبط بواحدة في تانية ثانوي
الوحاشة اما بكلمهم بحس
اني راجل عجوز رغم ان سني مش كبير
بحس ان انا معشتش حياتي و نفس الموال ان انا
حياتي واقفة
حاسس بوحدة و حاسس ان حبستي في اوضتي دي خلتني انسان غير سوي نفسيا
البنات الصغيرة بحسهم زي مسكنات او ترياق مؤقت بيخليني احس اني لسه مراهق تاني
بيخليني احس الاحاسيس الي عمري ما حسيتها و انا قدهم
انا لازم الفترة الي جاية اخطب و اتجوز و انشي في سكة مقرفة
اتجوز واحدة كبيرة غالبا مهما كانت محترمة فهي حبت حد قبلي و عاشت سنها
للاسف الوحدة اكلت في عمري خلتني زي الزومبيز
للاسف فكرة انك ترتبك ببنت في ثانوي مشروع فاشل بس انا بحبهم
و قرفان من نفسي
الموضوع بتاع البيدوفيليا ابتدي معايا بهزار و قلب بجد
كنت اول سنة سنتين كنت بترول عليكوا بس الموضوع خرج بره سيطرتي
انا بفكر في الانتحار لاني قرفت من الخرا ده
فكره ان لازم اتقبل سني و اتجوز واحدة قدي دي مجنناني
انا ليه حياتي كدا
انا مأذتش حد
كل الي كنت حابه اعيش عيشة سوية
ليه الزمن مبيرجعش لورا و اعيش سني
حتي في الجامعة كنPost too long. Click here to view the full text.