في الوقت الذي يعاني البيتا مع زوجته الموظفة
تحت شعارهن المعتاد انا : تعبانة // ليس لدي وقت// مشغولة // قلقة ومكتئبة // دعني انام لأصحى بكرى على الشغل .
بالمقابل يحصل عليها رب عملها او مديرها في كامل زينتها و بهائها ونشاطها
متزينة // متعطرة // ملابس مثيرة // كلامها عسل مقطر // طاعة مطلقة بلا اعتراض
الأن السؤال المطروح للسيمب :
• من هو زوج الموضفة الحقيقي أنت ام مديرها وزملائها ؟
وجّه لنفسك سؤال :
لماذا تتركها تمتع مديرها و زملائها بجسدها ونفودها الجnسي وتعيلهم باهتمامها وكدحها وتخدمهم بدوام كامل وتقتص من حقك وحق ابنائك لمنحه لهم ؟؟
حتى راتبها لن تستفيد منه أنت فستحتج عليك باية القوامة التي ستفرغ معناها في حقوقها عليك لا مقابل واجباتها تجاهك من طاعة وإحتباس وتمكين .
فمالها ملكها ومالك ملك لها كذلك
فما أنت عندها سوى صاحب فندق مبيت ومرحاض لاستفراغ العقد والنكد والتوبيخ الذي تتعرض له في عملها الذي يستنزف كيانها ورصيدها الطاقي كانتى لم تخلق للكدح الخارجي
وما أنت عندها سوى مزود خدمات حامل أشواك قبل بعيشة الأعزب بإلتزامات متزوج
سيمب مغفل قرر ان يعيش مع رجل في صورة إمرأة تم يكرمها بمهر وزواج وأمومة هل هذا يسرك ،؟؟
جهز الأبناء للحضانة وتلقين المصفوفة لهم فأمهم التي عاقبتهم بها بلاءا ليست مهتمة بهم ولا بك ولا باسرتك في مجتمع الرأسمالية تغلب عليه المادة والاستهلاك ومركزية الانتى الن_سوية على القيم والدين والاخلاق
♦️♦️يا حميدة اعد حساباتك من جديد ولا تقبل بادنى مما تستحق فماذا بقي لك اذ ضحيت برجولتك ووطئت إطارك الرجولي وكرامتك ومعاييرك